أنا فتاة أبلغوقضيت أيامي في محادثة الشباب ومشاهدة المواقع الإباحية رغم أني كنت من قبل ذلك متدينة واكره الفتيات اللواتي يحادثن الشباب وللأسف فأنا افعل هذا بعيدا عن عين أهلي ولا أحد يدري ولقد تعرفت على شاب
عمره 21 من جنسية مختلفة عني لكنه مقيم في نفس الدولة من خلال الشات أحببته واحبني حب صادق ولوجه الله لا تشوبه شائبة كان يعلمني تعاليم الدين ويرشدني إلى الصلاح والهدى وكنا نصلي مع بعض في أحيانا أخرى وهذا طبعا يحصل من خلال الإنترنت فقط لأنه يدعني أراه من خلال الكاميرا كما انه اصبح يريني جسده وكنت أساعده في الوصول إلى الذروة من خلال ممارسة الجنس بالكلام ظللنا على هذا الحال مدة11 شهرا ولقد تعلمت الكثير منه وهو كذلك وعندما وثقت فيه جعلته يراني من خلال الكاميرا في الكمبيوتر وظللت أحادثه بالصوت وزاد حبي له واصبح يأخذ كل تفكيري حتى أن مستواي الدراسي انخفض بشكل كبير جدا أصبحت أهمل الدراسة و أفكر فيه لأنني كلما أحاول أن ادرس لا أستطيع التركيز أبدا وبعد فترة كلمته عالموبايل ومن هاتف المنزل أخبرته عن مكان إقامتي كما هو فعل ذلك مسبقا ولقد تأكدت من صحة المعلومات التي أعطاني إياها.. طلب مني الموافقة على الزواج منه فوافقت طبعا لحبي الكبير له رغم أني محجوزة لابن خالي وزواجنا قريب لكني أخشى كثيرا من معارضه أهلي وخصوصا انه قبل فترة قصيرة هددني بقوله إن تركتني فسوف أفضحك وأنشر صورك وقال سوف اقوم بالاتصال على الهواتف التي قمت بالاتصال منها لأفضح أمرك لأهلك وأنا أفكر جديا بتركه والعودة إلى الله و كم أخشى من أهلي فأنا أتوقع منهم أن يقتلوني خشية الفضيحة والسمعة لا اقصد القتل بذاته بل الظرب والذل لان أبي وأمي متدينان ومسلمان وإذا عرفا بأني أحب شاب و أكلمه فسوف يقتلانني أنا لم اكن اعرف ماذا افعل كنت خائفة جدا أريد الهداية أريد العيش مطمئنة و سعيدة مللت الخوف والتفكير ة تركت الصلاة وتركت العبادة لأني يئست من الحياة مللت منها أود الموت اليوم قبل الغد لو ظللت عائشة على هذه الحياة فسوف يتحطم مستقبلي ومستقبل أخواتي وتشوه سمعتهن ويوم أتى ابن خالي لخطبتي علم حبيبي وماذا فعل؟؟ حطم مستقبلي اخبره بكل شيء بيننا وفضحني وشوه سمعتي وجعل ابن خالي ينفر مني حتى إن الجميع نفر مني لقيت الضرب المبرح من أهلي ضللت حتى الان وانا ابلغ 30من عمري ولم اتزوج واما حبيبي المزعوم سافر الا بلده وتزوج وملم اره من 12 سنة وها انا ذا اعيش وحيده في بيت جدتي لازوج ولاعمل ولا انترنت نفعني لكني تبت الا الله واتمنى ان يقبل ربي توبتي..
عمره 21 من جنسية مختلفة عني لكنه مقيم في نفس الدولة من خلال الشات أحببته واحبني حب صادق ولوجه الله لا تشوبه شائبة كان يعلمني تعاليم الدين ويرشدني إلى الصلاح والهدى وكنا نصلي مع بعض في أحيانا أخرى وهذا طبعا يحصل من خلال الإنترنت فقط لأنه يدعني أراه من خلال الكاميرا كما انه اصبح يريني جسده وكنت أساعده في الوصول إلى الذروة من خلال ممارسة الجنس بالكلام ظللنا على هذا الحال مدة11 شهرا ولقد تعلمت الكثير منه وهو كذلك وعندما وثقت فيه جعلته يراني من خلال الكاميرا في الكمبيوتر وظللت أحادثه بالصوت وزاد حبي له واصبح يأخذ كل تفكيري حتى أن مستواي الدراسي انخفض بشكل كبير جدا أصبحت أهمل الدراسة و أفكر فيه لأنني كلما أحاول أن ادرس لا أستطيع التركيز أبدا وبعد فترة كلمته عالموبايل ومن هاتف المنزل أخبرته عن مكان إقامتي كما هو فعل ذلك مسبقا ولقد تأكدت من صحة المعلومات التي أعطاني إياها.. طلب مني الموافقة على الزواج منه فوافقت طبعا لحبي الكبير له رغم أني محجوزة لابن خالي وزواجنا قريب لكني أخشى كثيرا من معارضه أهلي وخصوصا انه قبل فترة قصيرة هددني بقوله إن تركتني فسوف أفضحك وأنشر صورك وقال سوف اقوم بالاتصال على الهواتف التي قمت بالاتصال منها لأفضح أمرك لأهلك وأنا أفكر جديا بتركه والعودة إلى الله و كم أخشى من أهلي فأنا أتوقع منهم أن يقتلوني خشية الفضيحة والسمعة لا اقصد القتل بذاته بل الظرب والذل لان أبي وأمي متدينان ومسلمان وإذا عرفا بأني أحب شاب و أكلمه فسوف يقتلانني أنا لم اكن اعرف ماذا افعل كنت خائفة جدا أريد الهداية أريد العيش مطمئنة و سعيدة مللت الخوف والتفكير ة تركت الصلاة وتركت العبادة لأني يئست من الحياة مللت منها أود الموت اليوم قبل الغد لو ظللت عائشة على هذه الحياة فسوف يتحطم مستقبلي ومستقبل أخواتي وتشوه سمعتهن ويوم أتى ابن خالي لخطبتي علم حبيبي وماذا فعل؟؟ حطم مستقبلي اخبره بكل شيء بيننا وفضحني وشوه سمعتي وجعل ابن خالي ينفر مني حتى إن الجميع نفر مني لقيت الضرب المبرح من أهلي ضللت حتى الان وانا ابلغ 30من عمري ولم اتزوج واما حبيبي المزعوم سافر الا بلده وتزوج وملم اره من 12 سنة وها انا ذا اعيش وحيده في بيت جدتي لازوج ولاعمل ولا انترنت نفعني لكني تبت الا الله واتمنى ان يقبل ربي توبتي..