قد مللت صمت إنسانِِِِ سجين يحيا قلبي يرفض الظلم الدفين
أمسك الأحشاء يوما بعد أن مل السنين قال يامن أحيا فيها هل لصبري ترحمين
ها أنا اليوم أنادي أصرخ جرحا عظيم أبكي الأحزان صوتا أطلب اليوم معين
نادت الأحشاء يامن أرسل الصوتَ الحزين أنت مثلي نحيا قلبا قد تملكه الأنين لست أدري كيف نشكو قلب ذاك المستكين وهو مازال يعاني جرح أُولى الأقربين
فلنواسيه عساه ينسى غدر الخائنين وبعونِ الله نحيا في هناء راغدين
صرخ القلب ونادى ياإله العالمين كيف بي أحيا وصحبي قد غدوا لي منكرين؟
أيها الناس تعالوا اصرخوا جرح السنين وابكوا الأيام حزنا بدموعٍ حائرين
اكتموا الحب بقلب حاملا كل الحنين واسلكوا درب الجفاء بعد تجريح السنين
لاتقولوا اليوم صدقا لاتكونوا صادقين واخدعوا الناس بزيف لتكونوا الفائزين
البسوا الغدر لباسا واسلبوا نفس الأمين ستكونوا خير صحب للأناسِ الأكثرين
تذبحين أمس قلبي تغدرين وتقولين اليوم عذرا كـنـا أمسا مخطئين
كان مزحا كان لهوا كان إحساسا حزين حبك اليوم أراه في عداد الأسفلين
لاتقولي كان مزحا أي مزح تدعين ليت أيام هوانا تشهد الجرح الطعين
لست أحيا لأجلك خاب الظنين اكتفت دنياي همًََا خضت نزعات المنين
لاتقولي ذنب ابليس اللعين من حواه الغدر يوما ظل ضمن الغادرين
كم دعاني الموت رفقا بالجفونِ الذابلين كم تمنيت الضياء ينهي الظلم المبين
كم تعالى صوت دمعي حتى ابكى منه شمعي لم تعاني مثل همي لم تكوني تشعرين
ارحلي اليوم وداعا يكفي بالقلب ضياعا
بعد أن أعييت روحي ياترى هل تكتفين
اهداء الى من تلاعبت بمشاعر قلب حزين
فزادت عنه الاوجاع والالام والأنين
شكرا لأنك علمتني كيف أعيش حياتي مع أناس يملكون طباعك
شكرا لأنك أعدتي إلي حياتي القديمة
أريد ان اعرف كيف كان احساسك وانتي تخدعينني في الايام اللي مرت ولا عندك عادي مش اول مرة تديرها
أمسك الأحشاء يوما بعد أن مل السنين قال يامن أحيا فيها هل لصبري ترحمين
ها أنا اليوم أنادي أصرخ جرحا عظيم أبكي الأحزان صوتا أطلب اليوم معين
نادت الأحشاء يامن أرسل الصوتَ الحزين أنت مثلي نحيا قلبا قد تملكه الأنين لست أدري كيف نشكو قلب ذاك المستكين وهو مازال يعاني جرح أُولى الأقربين
فلنواسيه عساه ينسى غدر الخائنين وبعونِ الله نحيا في هناء راغدين
صرخ القلب ونادى ياإله العالمين كيف بي أحيا وصحبي قد غدوا لي منكرين؟
أيها الناس تعالوا اصرخوا جرح السنين وابكوا الأيام حزنا بدموعٍ حائرين
اكتموا الحب بقلب حاملا كل الحنين واسلكوا درب الجفاء بعد تجريح السنين
لاتقولوا اليوم صدقا لاتكونوا صادقين واخدعوا الناس بزيف لتكونوا الفائزين
البسوا الغدر لباسا واسلبوا نفس الأمين ستكونوا خير صحب للأناسِ الأكثرين
تذبحين أمس قلبي تغدرين وتقولين اليوم عذرا كـنـا أمسا مخطئين
كان مزحا كان لهوا كان إحساسا حزين حبك اليوم أراه في عداد الأسفلين
لاتقولي كان مزحا أي مزح تدعين ليت أيام هوانا تشهد الجرح الطعين
لست أحيا لأجلك خاب الظنين اكتفت دنياي همًََا خضت نزعات المنين
لاتقولي ذنب ابليس اللعين من حواه الغدر يوما ظل ضمن الغادرين
كم دعاني الموت رفقا بالجفونِ الذابلين كم تمنيت الضياء ينهي الظلم المبين
كم تعالى صوت دمعي حتى ابكى منه شمعي لم تعاني مثل همي لم تكوني تشعرين
ارحلي اليوم وداعا يكفي بالقلب ضياعا
بعد أن أعييت روحي ياترى هل تكتفين
اهداء الى من تلاعبت بمشاعر قلب حزين
فزادت عنه الاوجاع والالام والأنين
شكرا لأنك علمتني كيف أعيش حياتي مع أناس يملكون طباعك
شكرا لأنك أعدتي إلي حياتي القديمة
أريد ان اعرف كيف كان احساسك وانتي تخدعينني في الايام اللي مرت ولا عندك عادي مش اول مرة تديرها